الأحد، 25 نوفمبر 2018

كنتي /بقلم منير تكلا

كنتي  ،
شعرا لي ،!
يفوح منه سحر ربيع ،
فاثمل بعبيرك ،
 الذي يرافقني
وباغنية غجرية ،
 تسكن لوعتي
الثم رحيق من  شفتيك
ويصمت الحنين ،
 بشق صدري
ساراود حزني ،
 واشكله ابتسامات
لعينيك وارحل ،
الخال /منير تكلا ،****★

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

(ليت الذي خلق )قلم كمال الدين حسين القاضي

 (ليت الذي خلق العيون السودا) جعل الأنام العاشقين صمودا إنَُ الذي خلقَ الجمالَ وسحرهِ خلقَ القلوبَ الخافقاتِ حديدا لولا نواعسها ولولا سحرها ...