*حان الوَصِل*
الشَوق لِلمَحبوب أضناني
ومُهجۃ العَين تَدمع كُحلها
والقلب يَخفِق ويزيد نَبضه
كما لحنٌ يُعزَف علی دَفِها
بِساعۃ صَفاء بغَور النَفِس
ناقوس الذِكریٰ يُعلِن دَقَها
أصبحتُ أتذَكر أيام الوَصل
وما أصابَ القَلب يَومَ لَحظِها
الجِسم إرتَعش والدَم تَدَفق
وأعلن بِدايۃَ الحُب بساعها
ونَسيم يهب يجيب عِطر
أثملَ اللُب ياسَمين ريحها
يداعِب ع جِبينها خِصلَۃ الغِرا
ويلمس الجَفن يحَرِك رِمشها
مع كُل هَبۃ تِهب روحي يَمّْها
ياه..كَم تِمَنيت أكون نَسيمها
يالوِلِف هذا البُعد و الشوق
أجج لَهيب الحُب أشعَل نارها
ما عاد للصَبِر صَبِر يُصبُر
حان الوَصِل لَعيونِك راجِعلها
نَسيم يحمِل السَلام ويبَلغِك
طَيرِك لَفیٰ...لديارِك عاوَدِلها
16/10/2018 نشأت كيوان
الشَوق لِلمَحبوب أضناني
ومُهجۃ العَين تَدمع كُحلها
والقلب يَخفِق ويزيد نَبضه
كما لحنٌ يُعزَف علی دَفِها
بِساعۃ صَفاء بغَور النَفِس
ناقوس الذِكریٰ يُعلِن دَقَها
أصبحتُ أتذَكر أيام الوَصل
وما أصابَ القَلب يَومَ لَحظِها
الجِسم إرتَعش والدَم تَدَفق
وأعلن بِدايۃَ الحُب بساعها
ونَسيم يهب يجيب عِطر
أثملَ اللُب ياسَمين ريحها
يداعِب ع جِبينها خِصلَۃ الغِرا
ويلمس الجَفن يحَرِك رِمشها
مع كُل هَبۃ تِهب روحي يَمّْها
ياه..كَم تِمَنيت أكون نَسيمها
يالوِلِف هذا البُعد و الشوق
أجج لَهيب الحُب أشعَل نارها
ما عاد للصَبِر صَبِر يُصبُر
حان الوَصِل لَعيونِك راجِعلها
نَسيم يحمِل السَلام ويبَلغِك
طَيرِك لَفیٰ...لديارِك عاوَدِلها
16/10/2018 نشأت كيوان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق