الثلاثاء، 17 مارس 2020

لدموع العين /بقلم هلال الحاج عبد

لدموع العين
حزن وحنين
قد يكون الدمع
مرا ساخنا"ينساب
على الخدين كنهرين
جارحا"إن كان يجري بألم
وتراكم أوجاع السنين
أما دموع الفرح
ذلك التعبير أشبه
برد فعل على مشاعر
إيجابية..دموع لاشعورية
فهي باردة لكنها تأتي
بعد غيوم داكنة
وبعد أجتياز مرحلة
شديدة من اليأس والقنوط
وكاد من شدتها
ينقطع الوتين
...هلال الحاج عبد...العراق

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

(ليت الذي خلق )قلم كمال الدين حسين القاضي

 (ليت الذي خلق العيون السودا) جعل الأنام العاشقين صمودا إنَُ الذي خلقَ الجمالَ وسحرهِ خلقَ القلوبَ الخافقاتِ حديدا لولا نواعسها ولولا سحرها ...