* قبول ..أم..رفض *
رنَ هاتفي أخر الليل،
لم أهتم لما رنْ.
وكنت حائراً ما بين،
قبول أم رفض؟
حاولت القبول ولكن !
ضجيجُ قلبي أعترض،
وبدأت أرى و أُخمن..
انكمشت مشاعري ،
وأصابع يدي ترتجف،
حينما عرفت لمن!
أبحرتُ في أيامٍ مضت.
كنتُ لها أحنُ.
أيقظت الذكريات والأيام،
وحز في داخلي الحزن.
كسيف باشط اللهب،
في فؤادي طعن.
فاضَ شوق السنين،
كنتُ أظنهُ إندفن.
وبدأت على وجهي،
تفوح علامات الشجن.
ذاك الذي قلبي بة
عاشق يسجن.،
سنين عجاف مرت،
كدتُ فيها أجن.
ما بين وجع ووجع ،
آلام تئن..
رفضتُ المكالمة
ولم أجب مطلقاً
فمن وضب أمتعة
الرحيل ليس لهُ
في قلبي مسكن..
رؤى العقابي.
عراقية..
رنَ هاتفي أخر الليل،
لم أهتم لما رنْ.
وكنت حائراً ما بين،
قبول أم رفض؟
حاولت القبول ولكن !
ضجيجُ قلبي أعترض،
وبدأت أرى و أُخمن..
انكمشت مشاعري ،
وأصابع يدي ترتجف،
حينما عرفت لمن!
أبحرتُ في أيامٍ مضت.
كنتُ لها أحنُ.
أيقظت الذكريات والأيام،
وحز في داخلي الحزن.
كسيف باشط اللهب،
في فؤادي طعن.
فاضَ شوق السنين،
كنتُ أظنهُ إندفن.
وبدأت على وجهي،
تفوح علامات الشجن.
ذاك الذي قلبي بة
عاشق يسجن.،
سنين عجاف مرت،
كدتُ فيها أجن.
ما بين وجع ووجع ،
آلام تئن..
رفضتُ المكالمة
ولم أجب مطلقاً
فمن وضب أمتعة
الرحيل ليس لهُ
في قلبي مسكن..
رؤى العقابي.
عراقية..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق