الثلاثاء، 14 يوليو 2020

ما لهذا الليل /بقلم خليل الفلاح

ما لهذا الليل !!!
حطت بقاياه في قلبي !!
ولم ترحل !!!
حتى خريف العمر !!!
بأوجاعه !!!
من الأحزان قد أمحل !!!
تبا لقلبي !!!
بأشد أوجاعه !!!
وهمومه !!
على أحد بالسعادة يوما !!
ما بخل !!!
ولم ولن يبخل !!!!
آمنت واليوم أيقنت !!!
بأن السعادة بعض من هيام !!
اصطفاها الله !!!
من كل الخليقة !!
وببعض منها أكرم علي !!
وأنعم ....
              خليل ابراهيم الفلاح ...

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

(ليت الذي خلق )قلم كمال الدين حسين القاضي

 (ليت الذي خلق العيون السودا) جعل الأنام العاشقين صمودا إنَُ الذي خلقَ الجمالَ وسحرهِ خلقَ القلوبَ الخافقاتِ حديدا لولا نواعسها ولولا سحرها ...