الربيع
وردُ الربيعِ بخدّها يتألَّقُ
وعقيقهُ مِن ثغرِها يتفتَّقُ
وتهيمُ شوقاً بين أطيافِ السنا
مختالةٌ بجمالِهِ تتألّقُ
فهو الصفاءُ لِمَن أرادَ بشاشةً
وهي الدواءُ لكلِّ صادٍ يعشقُ
وهما النعيمُ لِمَن كَوتْهُ مرارةٌ
فبعطرهِ وبعطرها يتنشّقُ
تهبُ الحياةَ صفاءَها وجمالَها
وأريجُها في كلِّ صُبحٍ يعبقُ
كلُّ الزهورِ بثغرها تتبسَّمُ
وبعينها كلُّ الطيورِ تزقزقُ
حتى الزهور القانيات بحُمرةٍ
قد تستغيثُ بوجها المتألّقُ
إنَّ الربيعَ بكلِّ عامٍ فترةٌ
وربيعُها في كلِّ وقتٍ يشرقُ
بقلمي :خالد إبراهيم/سوريا/حلب
وردُ الربيعِ بخدّها يتألَّقُ
وعقيقهُ مِن ثغرِها يتفتَّقُ
وتهيمُ شوقاً بين أطيافِ السنا
مختالةٌ بجمالِهِ تتألّقُ
فهو الصفاءُ لِمَن أرادَ بشاشةً
وهي الدواءُ لكلِّ صادٍ يعشقُ
وهما النعيمُ لِمَن كَوتْهُ مرارةٌ
فبعطرهِ وبعطرها يتنشّقُ
تهبُ الحياةَ صفاءَها وجمالَها
وأريجُها في كلِّ صُبحٍ يعبقُ
كلُّ الزهورِ بثغرها تتبسَّمُ
وبعينها كلُّ الطيورِ تزقزقُ
حتى الزهور القانيات بحُمرةٍ
قد تستغيثُ بوجها المتألّقُ
إنَّ الربيعَ بكلِّ عامٍ فترةٌ
وربيعُها في كلِّ وقتٍ يشرقُ
بقلمي :خالد إبراهيم/سوريا/حلب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق