(المخدِّرات..أخطرُ الآفات)
ظاهرةٌ اجتماعيَّةٌ منتشرة
المخدِّراتُ بأنواعِها المختلفةِ الخطرة
والسببُ ضعفُ الوازعِ الدِّينيِّ
وغيابِ دورِ الأسرة
فالوالدُ منهمكٌ في العملِ
والأمُّ تربيتُها أضعفُ من الأبِ بالفطرة
ولعلاجِ أبنائِنا من هذهِ الآفةِ القذرة
الآفةِ المهلكةِ المدمِّرة
فإنَّ المسؤوليةَ مشترَكة
تبدأُ منَ البيتِ
وتمرُّ بالمدرسةِ
وتنتهي بالدولةِ من خلالِ التوعيةِ
وتشديدِ العقوباتِ،
حتّى يكونَ المتعاملُ معها،
لغيرِهِ عِبرة
فؤاد أحمد الشمايلة
ظاهرةٌ اجتماعيَّةٌ منتشرة
المخدِّراتُ بأنواعِها المختلفةِ الخطرة
والسببُ ضعفُ الوازعِ الدِّينيِّ
وغيابِ دورِ الأسرة
فالوالدُ منهمكٌ في العملِ
والأمُّ تربيتُها أضعفُ من الأبِ بالفطرة
ولعلاجِ أبنائِنا من هذهِ الآفةِ القذرة
الآفةِ المهلكةِ المدمِّرة
فإنَّ المسؤوليةَ مشترَكة
تبدأُ منَ البيتِ
وتمرُّ بالمدرسةِ
وتنتهي بالدولةِ من خلالِ التوعيةِ
وتشديدِ العقوباتِ،
حتّى يكونَ المتعاملُ معها،
لغيرِهِ عِبرة
فؤاد أحمد الشمايلة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق