جديد🌹 سأفكر بإعتذار
ها انا ذا على فراش النوم/
ضجر الظهيرة أيقظني..
وكل لأشياء تزعجني..
الأفكار تتخبط في رأسي..
وعصر الرسائل بيدي/
سأتحدث بصفات الغياب/
عن أولى لأغنيات بحبرها..
وكأنها تخبرني ها انا ذا والعالم بيدك/
وانظر كم انت حرٌ أيها العاشق على فراش النوم/
ملقى وحدك منسي/
نصف عقلك فارغ/
والنعاس يملأ نصفك الثاني...
ومن مكانك تشعر بذاك الجرح البليغ/
ولا يشعُرُ بك أحد، إحدى صفات الموت تلك:
تٓشْعُرُ ولا يشعُرُ بك أحد/
كم انت حرٌ أيها العاشق المنسي!
فلا أحد يشعر بحزنك أو بكائك/
لا احد يكترث في حضورك او غيابك/
متى ستعلم انك مجرد لعبة/
إذا نظرت إلى فتاة انكسرت أمامها/
وإذا تكلمت إليها صنعت منك خردة/
وها أنت ذا مجددا على فراش النوم/
كم أنت حُرٌ في إدارة شأنك الشخصيِّ/
خد وقتك واصنع من نفسك ما تشاء..
قاتل قلبك او اجرح صدرك لا فرق/
أما انا سأفكر بإعتذار/
لمن تركتك على هذا الحال/
سأعتذر لها إن غادرت دون قصد/
وسأشرح لها لأمر إن هجرت يوما ما صدفة/
سأفكر بإعتذار ذات يوم...
لشخصٍ ظننت أنه أراد إغتيالك/
بقلم الشاعر:{خليل} إبراهيم الحمليلي
فاس/المغرب:14/03/2020
ها انا ذا على فراش النوم/
ضجر الظهيرة أيقظني..
وكل لأشياء تزعجني..
الأفكار تتخبط في رأسي..
وعصر الرسائل بيدي/
سأتحدث بصفات الغياب/
عن أولى لأغنيات بحبرها..
وكأنها تخبرني ها انا ذا والعالم بيدك/
وانظر كم انت حرٌ أيها العاشق على فراش النوم/
ملقى وحدك منسي/
نصف عقلك فارغ/
والنعاس يملأ نصفك الثاني...
ومن مكانك تشعر بذاك الجرح البليغ/
ولا يشعُرُ بك أحد، إحدى صفات الموت تلك:
تٓشْعُرُ ولا يشعُرُ بك أحد/
كم انت حرٌ أيها العاشق المنسي!
فلا أحد يشعر بحزنك أو بكائك/
لا احد يكترث في حضورك او غيابك/
متى ستعلم انك مجرد لعبة/
إذا نظرت إلى فتاة انكسرت أمامها/
وإذا تكلمت إليها صنعت منك خردة/
وها أنت ذا مجددا على فراش النوم/
كم أنت حُرٌ في إدارة شأنك الشخصيِّ/
خد وقتك واصنع من نفسك ما تشاء..
قاتل قلبك او اجرح صدرك لا فرق/
أما انا سأفكر بإعتذار/
لمن تركتك على هذا الحال/
سأعتذر لها إن غادرت دون قصد/
وسأشرح لها لأمر إن هجرت يوما ما صدفة/
سأفكر بإعتذار ذات يوم...
لشخصٍ ظننت أنه أراد إغتيالك/
بقلم الشاعر:{خليل} إبراهيم الحمليلي
فاس/المغرب:14/03/2020
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق